أفادت “الديار” من مصادر مطلعة، أن السفير السعودي وليد البخاري سيستأنف تحرّكه الذي كان بدأه قبل القمة من أجل الدفع باتجاه حث الفرقاء اللبنانيين على الاسراع في انتخاب رئيس الجمهورية.
وأضافت المعلومات، وفق “الديار”، أن البخاري الذي تحول مقر اقامته في الايام الماضية الى محور لقاءات واتصالات، سيجري مزيدًا من هذه اللقاءات انطلاقًا من العنوان الاساسي الذي صدر عن القمة بخصوص لبنان، وهو دعوة اللبنانيين لحسم أمورهم وانتخاب الرئيس باسرع وقت.