أكد النائب فيصل كرامي أن “لا قلق على الوحدة الدّاخلية والسلم الأهلي في ظل الوعي الذي يتحلى به الجميع الذين رفضوا الفتنة، ولجأوا الى الأجهزة الأمنية والقضائية”.
وفي حديث الى “صوت كل لبنان”، قال: “بالنسبة إلى إنضاج الفراغ الرئاسي من خلال افتعال قلق أمني، قال كرامي: “إذا كان هذا الامر صحيحاً فقد دفناه في مهده”.
ومن جهة أخرى، طالب الحكومة بـ “حل الخلافات العقارية في الجرود”، منتقداً سياسة التمييع، قائلاً: “لا يمكن المراهنة دائماً على وعي الشعب من دون تقديم الحلول وندعو إلى عدم استباق الأمور في انتظار التحقيقات”، رافضاً الربط بين حادثة القرنة السواء والملفات الخلافية بين بشري والضنية.