عقدٌ إجتماعي !

يجزم نائب بيروتي مستقل أن كافة الجهود التي تٌبذل في الشأن الرئاسي لا تصب في خانة إنتخاب رئيس جديد للجمهورية بقدر ما تكون الامور أكثر خطورة من خلال الدفع نحو نظام تأسيسي جديد للبلد وأن لا رئيس بل عقد إجتماعي لبناني- عربي وفرنسي يحل مكان الطائف والامر الاّن ميّسر من خلال تشتت الطائفة السنية !

اترك تعليق