“الجمهورية”: الاطراف التي تسمّي نفسها معارضة سيادية وتغييريّة واستقلالية تحضّر نفسها لما سمّته مصادرها تحركاً نوعياً في ايلول للتصدّي لأي محاولة سواء بالحوار او غير الحوار تمكّن الحزب من “خطف البلد”

اترك تعليق