سأل عضو كتلة “لبنان القوي” النائب غسان عطالله: “هل يتم تحصين المؤسسة العسكرية بإصدار قوانين “شخصانية”؟ وعندما يتم دمج هذه المؤسسة بالسياسة يبدأ الخطر”.
وفي حديث لـ”الجديد”، أضاف، “رئيس الأركان ينوب عن قائد الجيش بحال غيابه أي حالة مرضية أو سفر والحلول تبدأ بتعيين الأعلى رتبة لمدة 4 أو 5 أشهر”.
Ads by Ad.Plus
وتابع، “المؤسسة العسكرية ليست شخصاً وعلينا احترام كل ضباطها وباسيل يصوّب على خلل معين في قيادة الجيش ولكل نائب الحق في المحاسبة”.
وأردف، “تم التطرق في جلسة بنشعي إلى “أننا لن نعطل” ورئيس الجمهورية يجب أن يكون خارج التكتلات المسيحية الكبيرة، ويحظى بتوافق كل الأطراف السياسية”.
وشدّد على أنه “نحن كتيار وطني حر لن نصوت لسليمان فرنجية وإذا استطاع تأمين أصوات من خارجنا لن نكون من المعرقلين”.