قال رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب في حديث لـ الجديد: “ما في جبهة سياسية داخلية في تضييع وقت” وأنا من أول الاشخاص الذين تصالحوا مع المسيحية ونتمنى ألا تتكرر السياسة التهجيرية التي اتُبعت خلال الحرب.
وأضاف: “هناك اتفاق سياسي ايراني – أميركي على عدم التصعيد وسيفضي إلى نفوذ ايراني في منطقة المشرق العربي (العراق-سوريا- لبنان) والخليج سيكون محمياً على طريقة الناتو مع حفظ المصالح الايرانية.”
Ads by Ad.Plus
وأكمل وهّاب: “رفح صارت ورانا الاسرائيلي رح يضرب والمصري ما رح يقدر يعمل شي”.
وقال “إنّني أتمنى على حزب الله أن يحاور جميع الافرقاء “من معراب ونزول” وإذا بطل في مسيحية بلبنان “بفل منه”.
وأردف يقول: “دول الخليج مستقرة ويجب عدم المس باستقرارها ونريد معرفة اليوم التالي في غزة والضفة و”إذا الفلسطيني بدو دولتين ليه بدي زايد عليه”.
وأكمل: “باسيل لن يمضي بسليمان فرنجية و”الحزب ما بيقطشها مع جبران”.
وفي الحديث أضاف: ” لما كنت يساري “كنت أكره موسى الصدر”.