أمل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط أن نجد أفقاً لاختراق جدار الكراهية والوصول الى التسوية المقبولة لتنفيذ القرار 1701 والعودة الى اتفاق الهدنة عام 1949، الذي إذا ما قرأناه بشكل مفصل يملي على الفريقين اللبناني والاسرائيلي منطقة معينة من الحدود فيها حد من التسلح، إذا صح التعبير وهذه قد تكون انطلاقة”.
واعتبرت مصادر سياسية أن هناك مساعي سياسية ناشطة بدأت تحذّر جدياً من اقتراب الحرب على لبنان. وأكدت المصادر أن كلام جنبلاط بمثابة رسالة الى حزب الله بالعودة الى اتفاق الهدنة عام 1949”.