دخل لبنان سباقاً بين التسوية الرئاسية ومسألة استمرار الهدوء في الجنوب، بحسب مصدر مطلع، في ضوء التمسك الأميركي- الأوروبي – العربي بالاستقرار في لبنان.
وأعربت مصادر سياسية عبر “اللواء” عن اعتقادها أنّ عودة الوزير جان إيف لودريان إلى بيروت لن تنفصل في مضمونها عما تسعى إليه اللجنة الخماسية بشأن التشاور أو الحوار، وإيفاد لودريان يعطي انطباعًا بضرورة حض الأفرقاء على التفاهم على الحوار أو التشاور مع الالتزام بمهلة لذلك.
ورأت هذه المصادر أنّ مصير هذا المسعى يتبلور مع جولة لودريان واللجنة الخماسية.