لم تتوقف الحركة الديبلوماسية لاحتواء ردّة فعل الحزب، ودفعت جسامة جريمة الضاحية حلفاء إسرائيل من الأميركيين والأوروبيين إلى التصرف على أساس أن هناك جولة تصعيد آتية جتما.
لكن ذلك لم يمنع استئناف الاتصالات، وعودة الحديث عن ضرورة التوصل إلى صفقة لوقف الحرب، حتى بعد أيّ ردٍّ من إيران أو حزب الله.