قال مقربون من رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ«الأنباء» إن الأخير لن يرضخ للضغوط، «وهو خبر ظروفا أصعب مرت على البلاد، بينها الاجتياح الإسرائيلي الثاني في 1982، حيث دخل الجيش الإسرائيلي إلى العاصمة بيروت.
ومع ذلك لعب بري دورا في التهدئة وحث رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات على المغادرة، من دون التسليم بالاحتلال الإسرائيلي. لا بل عمل مع غيره على المواجهة، ما جعل الجيش الإسرائيلي يغادر بيروت بعد فترة وجيزة».