في معرض متابعته للاوضاع السايسية في البلاد وعلى ضؤ “الخطايا” التي تٌرتكب في البلاد والعباد علّق الرئيس ميشال سليمان بالتالي :
اذا كانت الهفوة الدبلوماسية لممثل فرنسا السيد لودريان خطيئة، فهي “عرضية “.
اما انتهاك الدستور والقوانين والتنكر للالتزامات وعدم احترام الاصول الديمقراطية وتشريع ابواب الدار لتدخل الخارج من قبل ممثلي الشعب اللبناني هي خطيئة لا بل خطايا “مميتة “.