وسع الجيش الاسرائيلي من رقعة اعتداءاته للمرة الثانية خلال اسبوع وطاول للمرة الاولى منذ حرب تموز 2006، الاطراف الغربية لبلدة يحمر – الشقيف، حيث سقطت قذيفتين مدفعيتين على طريق الوادي المؤدية الى النهر في منطقة مفتوحة وعلى مسافة قريبة من المنازل السكنية من دون وقوع اي اصابات.
ونفذ الطيران الحربي الاسرائيلي سلسلة من الغارات استهدفت خراج الناقورة واللبونة وعلما الشعب والضهيرة في القطاع الغربي.
وأطلق الجيش الإسرائيلي القنابل الفوسفورية على أطراف البلدات الحدودية: إبل السقي ومركبا وحولا.
ومن جهة ثانية، نفذت الطائرات الحربية المعادية غارتين جويتين على أطراف طيرحوفا والجبين.
وأُصيب منزل جراء القصف الإسرائيلي على بلدة شيحين في القطاع الغربي، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية.
وأعلنت إذاعة الجيش الاسرائيلية: “اعتراض طائرتين انتحاريتين في أجواء المطلة”.