كارثة كبيرة تصيب شبابنا جرّاء حوادث السير اليوميّة والتي تتسبّب بها عوامل عدة أبرزها:
– عدم تأمين السلامة العامة على الطرقات، إنارة وصيانة.
– اقفال النافعة بوجه الشباب الذين بلغوا السن القانونيّة خلال العامين الماضيين، فباتوا يقودون دون رخص ودون دراية حقيقيّة بالقوانين والسبل التي تحميهم.
– عدم تطبيق قوانين السير بكافة مدرجاتها ومنها السرعة والقيادة تحت تأثير الكحول أو التلهّي بالخليوي…
المطلوب تشكيل فرق مختصّة من القوى الأمنيّة يتمّ تحصينهم بمخصّصات مالية عادلة، فيقومون بتطبيق القوانين المرعيّة الاجراء، وإلى جانب المؤسّسات المدنيّة المختصّة بتعميم مبادئ السلامة العامة ونشر الوعي حماية للشباب من أنفسهم.
محليات كتب رئيس المجلس التنفيذي ل” مشروع وطن الانسان” النائب نعمة افرام على...