أوضحت مصادر دبلوماسية مطلعة أن اجتماع سفراء «الخماسية» في دارة السفير السعودي وليد البخاري أظهر «انهم يواصلون العمل معاً بشكل وثيق، ويواصلون التركيز على حض قادة لبنان على انتخاب رئيس وتشكيل حكومة وتنفيذ الاصلاحات اللازمة«.
وقالت: «هناك شائعات كاذبة تهدف الى خلق مظهر من الخلاف بين أصدقاء لبنان وشركائه الدوليين ينشرها أولئك الذين يحاولون عرقلة التقدم نحو انتخاب رئيس. وواجب النواب التزام مسؤوليتهم الدستورية والتحرك بسرعة لملء الشغور الرئاسي».