في جبهة الجنوب، يستمر الإيقاع المرتفع في العمليات المتبادلة بين إسرائيل و«حزب الله».
ورأى ضابط كبير متقاعد في تصريح مقتضب لـ «الأنباء»: «إن طرفي القتال يخوضان الحرب كل وفق هدفه. إسرائيل لتأمين المنطقة العازلة بالنار، ما يفرض على الحزب سحب مقاتليه وقوات النخبة لديه إلى الخلف، ويحد من تأثير صواريخه الموجهة الدقيقة.
في حين يرد الحزب بشل الحياة في المستوطنات شمال إسرائيل، ما يزيد من حجم الضغوط على الحكومة الإسرائيلية».