رأى النائب السابق أمل أبو زيد “أن اعتراف إسبانيا وإيرلندا والنرويج بدولة فلسطين يفتح صفحة أوروبية إيجابية – ولو متأخرة – مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ويوجه في الوقت نفسه صفعة قاسية للكيان الإسرائيلي الذي يلعب منذ عقود دور الضحية، مستحضراً الماضي ومستجدياً التعاطف ومتلاعباً بالتاريخ والعواطف”.
وكتب أبو زيد على منصة “إكس”: “إننا نرجو ونأمل أن يفتح هذا الاعتراف باب الشجاعة أمام العالم ليكسر حاجز التخويف والتهويل والكذب الذي تمارسه إسرائيل، وأن يقف إلى جانب الحقيقة والخير ودماء الأطفال ودموع الأمهات وتضحيات الشهداء في فلسطين ولبنان وفي كل أرض يتواجه فيها الحق والباطل”.